عقب الدكتور محمد اشتية رئيس الوزراء الفلسطيني بشأن الوفاة الغامضة للشابة إسراء غريب، أن قضيتها أصبحت قضية مجتمع.
مؤكدًا على الشعور بنبض الشارع تجاه هذه القضية، والالتزام الكامل بأحكام القانون الفلسطيني وسرية التحقيقات وعدم الاستعجال في إطلاق الأحكام المسبقة، وذلك احترامًا لروح الفقيدة ومشاعر ذويها.
مشيرًا لضرورة تعزيز منظومة التشريعات الحامية للمرأة الفلسطينية، كونها حامية مشروعنا الوطني، باعتبارها الأم والأخت والابنة في الأصل، قائلًا: “نحن منها وهي نبع رجولتنا ولولاها ما كنّا مجتمعًا”.
وختم في منشور كتبه في صفحته الشخصية على “فيسبوك”، “مع إيماننا العميق بأنه لا يحق لأي شخص أخذ القانون بيده وسوف نتخذ كل إجراء قانوني لازم لإيقاع أقصى العقوبة على كل من تورط في قتل أي انسان ونحن بانتظار نتائج التحقيق في قضية إسراء غريب”.
