جرائم تهز الضمير فماذا يقول الشارع الفلسطيني؟
نقلت وسائل الاعلام المحلية منذ صباح اليوم اخبارا صدمت المجتمع الفلسطيني ودقت ناقوس الخطر القادم، ففي بلدة بديا قضاء سلفيت سطى مسلحون على محل ذهب وضربوا صاحب المحل وتمكنوا من سرقة 8 كيلو غرام من الذهب ولاذوا بالفرار
و هزّت واقعة اغتصاب طفلة فلسطينية لم تتجاوز من العرم 12 عاماً، الشارع الفلسطينيّ. ونشرت صحيفة الحدث ان والد الطفلة ساهم في اغتصاب ابنته بالشراكة مع شاب اخر
ونقلت الصحيفة عن مصادر خاصة -فضلت عدم الكشف عن اسمها- أنّه قبل ثلاثة أيام، استغلت الطفلة غياب والدها عن المنزل وذهبت إلى منزل أحد الجيران لطلب المساعدة، وطلبت منه القدوم إلى المنطقة التي تسكن فيها لتخبره بتفاصيل ما يجري معها، ومن هنا تبين أن الفتاة تعرضت لاعتداءات جنسية متكررة من قبل شاب يأتي إلى الشقة التي تسكن فيها برفقة والدها وإخوتها، حيث يقوم بتقييد إخوتها وحبسهم في إحدى الغرف ومن ثم يباشر الاعتداء عليها جنسيا.
وبحسب المصادر فإن الأشخاص الذين اطلعوا على القضية بعد حديث الطفلة، كانوا يجدون صعوبة في إخبار الأب كي لا ينصدم من ما حدث، لكن المفاجأة كانت أنه (الاب) وشقيقها وشخص آخر هم من اعتدى عليها جنسياً وبشكل متكرر.
وذكرت المصادر أن النيابة العامة الفلسطينية اعتقلت المتورطين من بينهم والد الطفلة، وتم نقل الطفلة إلى البيت الآمن لحمايتها.
وفي غزة القيت سيدة ستينية قرب حاوية قمامة من قبل اولادها .